دكتور رمزي عبد العزيز أفضل شخصية ملهمة ومؤثرة في عالم التعليم والعلوم
دكتور رمزي عبد العزيز أفضل شخصية ملهمة ومؤثرة في عالم التعليم والعلوم إلى جانب عمله الأكاديمي، يشغل الدكتور رمزي أيضاً منصب مؤسس مبادرة العيادة التعليمية، وهي مبادرة تعليمية رائدة تهدف إلى توجيه الشباب والطلاب في العالم العربي وتزويدهم بالموارد التعليمية اللازمة لتحقيق أهدافهم الأكاديمية والمهنية.
دكتور رمزي عبد العزيز أفضل شخصية ملهمة ومؤثرة في عالم التعليم والعلوم
دكتور رمزي عبد العزيز هو شخصية ملهمة ومؤثرة في عالم التعليم والعلوم. يحمل درجة الدكتوراه في علوم وتكنولوجيا النانو من جامعة كيل في ألمانيا ويعمل حالياً كـ”Staff Scientist” بجامعة Aalto في فنلندا، وهي إحدى أفضل الجامعات للتكنولوجيا في العالم.
وعلاوة على ذلك، يدير الدكتور رمزي موقع Eduhub21، وهي إحدى أكبر المنصات العربية للتوجيه الأكاديمي والمهني والطلابي، حيث يتابعه أكثر من مليون شخص على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.
ومن بين إنجازاته الأخرى، يعد الدكتور رمزي مؤلف كتاب “عافِر”، وهو كتاب ملهم يستهدف الشباب والطلاب، والذي يحظى بشعبية كبيرة وقد حصل على لقب الأكثر مبيعاً.
وتمت دعوة الدكتور رمزي لتقديم محاضرات في العديد من العواصم والمدن العالمية، مما يؤكد تأثيره وشهرته العالمية. وقد نشر وشارك في أكثر من 30 ورقة بحثية محكمة في أفضل الدوريات العلمية، وحصل على العديد من الجوائز والتكريمات نظراً لإسهاماته العلمية والمجتمعية.
بعد تكريمه في العديد من الجامعات والمؤتمرات العلمية في ألمانيا وفرنسا ومصر، ارتأى الدكتور رمزي عبد العزيز أن يستفيد من تجربته ومعرفته العلمية والتعليمية الواسعة ليساعد الشباب في بلاده والعالم العربي بشكل عام.
ومن هنا، أسس العيادة التعليمية وموقع Eduhub21، وهما مبادرتان تعليميتان تهدفان إلى تقديم التوجيه الطلابي والأكاديمي والمهني للشباب العربي ومساعدتهم على اتخاذ القرارات الصحيحة في مساراتهم التعليمية والمهنية.
يتابع الدكتور رمزي عبد العزيز أكثر من مليون شخص على منصات التواصل الاجتماعي الشهيرة مثل فيسبوك وتليجرام ويوتيوب ولنكدان، وذلك بفضل إسهاماته العلمية والتعليمية الملهمة التي تحظى بشعبية كبيرة بين الشباب.
ومن بين إنجازاته الملموسة، تأليفه لكتاب “عافر” الذي يُعد من أكثر الكتب مبيعًا بين الشباب، وكذلك إنتاجه لبرنامج #مع_معافر الذي يعتبر من أفضل البرامج الهادفة على منصات التواصل الاجتماعي.
وعلاوة على ذلك، تمت دعوة الدكتور رمزي عبد العزيز لتقديم محاضرات عامة في العديد من العواصم والمدن العالمية، مثل ستوكهولم في السويد ولندن في المملكة المتحدة وهلسنكي في فنلندا، كما نُشِرَت وشُــــارِكَتْ أبحاثه في أفضل الدوريات العلمية.
بالإضافة إلى ذلك، فإن دكتور رمزي عبد العزيز يتمتع بشعبية كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث يتابعه أكثر من مليون شخص على فيسبوك وتليجرام ويوتيوب ولينكدان. كما أنه يعتبر مؤلفًا مشهورًا للشباب، حيث يحمل كتابه “عَــــافِرْ” لقب الأكثر مبيعًا، ويعتبر صاحب واحدة من أفضل البرامج الهادفة على منصات التواصل الاجتماعي، #مع_مُعَافِر.
وبفضل إسهاماته العلمية والمبادرات المجتمعية التي تحمل تأثيرًا ملهمًا على ملايين القراء والمتابعين، تم تكريم دكتور رمزي عبد العزيز في عدة جامعات ومؤتمرات علمية في ألمانيا وفرنسا ومصر. كما شارك في عدد من الأبحاث التي تهدف إلى تبسيط علوم النانو باللغة الألمانية في التعليم قبل الجامعي بألمانيا، وفي بحوث تربوية تخص طرق التدريس الحديثة في فنلندا.
ومؤخرًا، أطلق دكتور رمزي عبد العزيز برنامجًا أسبوعيًا بعنوان #توجيه، والذي يهدف إلى توجيه وإرشاد الشباب للبناء والاستثمار الذكي في أنفسهم، وذلك للوصول إلى أهدافهم بأقصر الطرق وأقلها معاناة، من خلال مشاركة خبرات الضيوف وتجاربهم المتنوعة في كل التخصصات والمجالات العلمية والإنسانية والمهنية.
بإختصار، يمثل دكتور رمزي عبد العزيز رمزًا مشرقًا للتعليم والعلوم والمجتمع، ويعتبر ملهمًا بحق
تعريف الدكتور رمزي عبد العزيز بنفسه
والآن أترككم مع منشوره الذي يعرفكم بنفسه ويتحدث معكم بالعامية المصرية عن هدفه ورسالته والمحتوي الذي يقدمه
في البداية أرحب بحضرتك في صفحتي الرسمية
أنا إسمي رمزي عبد العزيز
حاصل على درجة الدكتوراه في هندسة علوم وتكنولوجيا النانو من كلية الهندسة جامعة كيل- ألمانيا وحاليا مقيم وأعمل بفنلندا
تخرجت من قسم الكيمياء بكلية العلوم جامعة الأزهر عام 2002 بتقدير إمتياز وحصلت على درجة الماجستير من نفس الجامعة عام 2006 بعد فوزي بمنحة دراسية للحصول على الماجستير بالمركز القومي للبحوث بالدقي، وكانت المنحة مقدمة من أكاديمية البحث العلمي المصرية. ونظرا للأهمية البالغة للمواد النانونية أو المتناهية الصغر والتسارع الغير مسبوق في دراسة خواصها الفيزيائية و الكيميائية وتطبيقاتها المختلفة والمتعددة في حياتنا اليومية كنت أود ربط أبحاثي العلمية خلال فترة الماجستير بها. لكن لم تتاح لي وقتها الظروف ولا التمويل الكافي فقررت تأجيل الخطوة للدكتوراه فكانت ألمانيا هي المحطة الرئيسية ومعامل أبحاثها هي الحاضن الأساسي لأفكاري وأبحاثي في علوم وتكنولوجيا النانو وتطبيقاتها الجديدة.
فى عام 2009م حصلت على منحة خاصة بتمويل كامل من ألمانيا للحصول على الدكتوراه من كلية الهندسة جامعة كيل ألألمانية. ونتيجة للإستخدامات الكثيرة للمواد النانونية وزيادة الطلب الملح عليها بأشكال مختلفة وبصور وأحجام متعددة فكانت مهمتي البحثية تتلخص في إنتاج تلك المواد النانونية أو متناهية الصغر وهندسة شكلها وحجمها بطريقة كيميائية صديقة للبيئة. ونشر البحث وقتها في إحدى دوريات مجلة نيتشر الشهيرة (nature communications) وتم تسليط الضوء على أبحاث الدكتوراه الخاصة بي في مجلات محلية المانية كمجلة (kieler Nachrichten) وصحف عالمية كمجلة دير شبيجل ألألمانيه Der Spiegel والجارديان البريطانيه The Guardian وغيرها من المواقع والصحف العلمية المهتمة بتكنولوجيا النانو وتطبيقاتها الحيوية. وفي نهاية 2017 تم نشر البحث الثاني لي في مجلة نيتشر كوميونيكشن (ذات معامل التأثير العالي) والنجاح في إنتاج مواد نانونية أحادية الحجم والشكل عن طريق ظاهرة لايدن فروست واستخدام تلك المواد كطريقة جديدة في قتل الخلايا السرطانية مما كان له بالغ الأثر في الأوساط العلمية والبحثية. ومن الجدير بالذكر أنني مشارك في قرابة ثلاثون ورقة بحثية منشور معظمها فى كبريات المجلات العلمية العالمية منهم ثلاثة أبحاث تم نشرهم في مجلة (Advanced Materials)(معامل تأثير 19.791) والأخيرة منهم نشرت بنهاية 2017 وأهميتها تكمن في إنتاج جيل جديد من المستشعرات الحساسة وبميكانيكية جديدة وسريعة وأكثر فاعلية، تساعد في التشخيص السريع للاكسوسومات السرطانية والسليمة المستخلصة من دم الانسان. وذلك عن طريق إستخدام طبقات رقيقة من المواد النانوية البلازمونية والتي تعطي تغيرا في الألوان بناءا على نوع الاكسوسوم عندما يلامس سطحها. ومشارك مع فريقي البحثي في تسجيل براءة اختراع مسجلة أوروبية وأمريكية لفلتر يستخدم لتنقية المياه من المواد النانونية.
كما تم اختيار بعض الأبحاث لتكون غلافا لمجلات علمية كبيرة نظرا لأهميتها التطبيقية والعملية.
ليس هذا فقط بل إن لنا إسهامات علميه فى تبسيط علوم النانو وتدريسه فى التعليم قبل الجامعى بألمانيا (عدد بحثين باللغة ألألمانية).
كما حصلت على جوائز علمية تنافسية سواء في ألمانيا (مثل عام 2014م وجائزة أفضل محاضرة وبإمتياز فى علوم النانو Nanoerleben 2014 والتي تقام كل عامين بأحد الجامعات اﻷلمانية) – أو خارج ألمانيا (مثل فوزي بجائزة العالم الشاب وتم تكريمي من قبل المجتمع الأوروبي لعلوم المواد European materials Research Society في مدينة ليل الفرنسية) وغيرها من الجوائز العلمية الأخرى .
ستجد هنا مقابلة نشرت عني وفيها إلقاء للضوء على مسيرتي العلمية وأهم الفوارق بين منظومة البحث العلمي الأوروبية مقارنة بالمصرية ونصائحي للإرتقاء بالباحث ومنظومة البحث العلمي المصرية في ضوء التحديات التي تعيشها مصرنا الحبيب
كل ماذكر ماوصلنا إليه إلا بفضل الله تعالى وحوله وقوته ثم إجتهاد وألم وتعب من أب وأم. لقد ولدت في أسرة مصرية لايملكون إتاحة لتعليم طفل واحد ناهيكم عن خمسة أطفال والوالد كان يتقاضى مايقارب 200 جنيها مصريا راتبا شهريا في ذلك الوقت. لكن والدتي رحمة الله عليها كانت تؤمن وعلى يقين أن السبيل الوحيد للخروج من واقعنا المرير؛ هو التعليم والإهتمام به. كان حلمها وغايتها أن تراني أنا وإخوتي متعلمين رغم أن والداي لايقرأان ولايكتبان وفعلا درسنا أنا وإخوتي اﻷربعة بالأزهر الشريف والذي أفتخر بالإنتماء إليه. صدقوني ضحوا بالغالي والثمين؛ اشتغلوا فوق طاقتهم إقترضوا واستدانوا من كل من يعرفنا ومن لا يعرفنا وكل من له علاقة بنا من أجل الإنفاق على تعليمنا أنا وإخوتي
أصدقكم لو قلت أن الحافز والملهم الأول والدافع لإجتهادي وإهتمامي بالعلم والتعلم هو تحقيق حلمهم الذي لايملكان غيره وفعلا اشتغلت وعملت بإجازاتي الصيفية كلها منذ طفولتي وحتى نهاية المرحلة الجامعية (سأنشر هنا منشورات تباعا في هذا اﻹتجاه)
أكتب منذ قرابة ثمان سنوات تجاربي الحياتية وخبراتي العلمية والعقبات التي واجهتني أثناء مشواري العلمي سواء في مصرنا الحبيب أو في ألمانيا (وطني الثاني) أوحتى في فنلندا (صاحبة التعليم الأول في العالم والتي أفخر بالإنتماء لأفضل جامعة للتكنولوجيا بها وهي جامعة التو) وأنشره على صفحتى الشخصية على الفيس بوك
فخور والحمدلله إن أصبح لي جمهور من كل الدول العربية وعلى رأسهم وطني اﻷول مصر أتشرف بمتابعتهم ودعمهم المستمر لي ونتيجة لطلب كثيرين منهم تم إنشاء تلك الصفحة الرسمية
لكني مؤمن وعلى يقين لو حفزت حضرتك وحثيتك على الإهتمام بالعلم دون أن أساعدك وأعينك وأوجهك للطريق الصحيح وكيفية التعلم السليم والذكي؛ فلا جدوى في ذلك
وأقولها صريحة (ماإفتقدته خلال مشواري العلمي أحاول بكل قوتي أن أوفره لغيري) فزكاة العلم نشره
صفحتي عبارة عن Education Clinic عيادة تعليمية من أجل التأهيل التعليمي السليم والذكي
فلذلك ألخص لحضرتك رسالة صفحتي وخدماتها في نقاط
1.الهدف التحفيزي (مشاركة تجاربي والعقبات التي واجهتني خلال مشواري الحياتي والعلمي، قرابة 40 عاما قضيتها مابين مصر وأوروبا كان محورها العلم والتعلم) والتي ساهمت وساعدت كثيرين من الطلاب ومتابعي صفحتي الشخصية للنهوض وتغيير طريقة تفكيرهم وحياتهم
2. أنقل خبراتي العلمية والأكاديمية لشباب الباحثين والأكاديميين العرب وخاصة المصريين بمنتهى الدقة والحرفية والمهتمين بمجال علوم وتكنولوجيا النانو وتطبيقاتها المتعددة وسنعلن عن خدمات ومؤتمرات وورش عمل علمية سواء داخل مصر أو خارجها والتي تساعد في البناء الجيد في هذا اﻹتجاه
3. نساعد الشباب المهتم بإكمال دراسته العليا بالخارج وكيفية البناء السليم والإستعداد له مبكرا وسنقوم بنشر أهم المنح الدراسية العلمية المتاحة وكذلك المدارس الصيفية سواء بأوروبا أو أمريكا أو كندا وغيرهما (لله الحمد والمنة عدد لايستهان به تم قبولهم في منح دراسية وسافر بالفعل بل منهم من فاز بمنحتين في وقت واحد ليختار بينهم وهذا يشعرني بالفخر)
4. مساعدة أولياء الأمور عن كيفية تعليم أولادهم بطريقة علمية سليمة ونقل تجربة الغرب في الإستثمار في عقول أطفاله (حيث أني أب لأربع أطفال يدرسون في مدارس أوروبية وعندي شغف حقيقي لدراسة ونقل خبراتي لقرابة عشر سنوات في اوروبا والتنقل بين مدارسها وجامعاتها). وهذا غالبا مايكون تحت هاشتاج
5. لو عند حضرتك أي إستفسار أو إستشارة علمية أو أكاديمية تخص دراستك وتعليمك أو مستقبلك الأكاديمي أو المهني… فضع سؤالك على جروب Education Clinic وسيقوم المتخصصون بالإجابة على إستفسارك بطريقة إحترافية… هذا الجروب قمنا بتأسيسه أنا ومجموعة من الأساتذة والعلماء والباحثون الذين يعملون بجامعات مختلفة حول العالم وهدفه تقديم يد العون للشباب المهتم بالعلم والتعلم وعليه مايقارب عشرون ألف يعملون في مختلف المجالات البحثية والأكاديمية
رسالتي الشخصية هي حث الناس على الإهتمام بالعلم والتعلم وكيفية التعلم السليم والذكي وأن العلم هو المخرج والسبيل الوحيد للخروج من دائرة الفقر والمرض والجهل (العلم مفتاح الفرج والتعليم باب النهوض)
وأقولها صراحة إن رسالتي هي إمتداد لرسالة أمي رحمة الله عليها راجيا من المولى عز وجل أن يجعل تلك الصفحة وكل عملي في ميزان حسناتها يوم القيامة (فالصفحة وصاحبها صدقة جارية على روحها- لاتنسوها بصالح دعاءكم)
أخيرا ياريت لو حضرتك تعرف أي شخص عنده إهتمامات بما شرحته تدله وتنفعه بالصفحة (فخير الناس أنفعهم للناس)
